بين الحب والحرية
في عالم الشعر، تلتقي الأرواح في تجليات متباينة، تختلف في
تسلبنا الطريق الكثير من الأحلام، وتضحك من براءتنا وخيالنا الذي يناطح السحاب وقت البدايات، وتدمي أقدامنا بأشواكها، وتضيق
تعد الاستبيانات بمثابة الأداة السحرية التي تعكس الرأي العام وتستقصي أفكار الناس، فمنذ بزوغ فجر الحضارة الإنسانية كان
أخبرنا النبي عليه الصلاة والسلام، أن «الشيطان قد أيِس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب، ولكن في التحريش بينهم»، يعني لم
سيظل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حفظه الله وبارك فيه، نبراساً
نترقب خلال مايو الجاري نهائياً كبيراً بين فريقين كبيرين، نهضة بركان المغربي والزمالك المصري، في قمة عربية منتظرة في
«الدوخة» أصبحت ظاهرة تصعب السيطرة عليها، وكثير من الشباب، وحتى الفتيات وصغار السن، أصبحوا يدخنونها باستمرار، رغم
في مقال سابق، ذكرت أنّه بالمقارنة بحجم الأدب الخيالي المتاح للقارئ الأميركي، وبالموضوعات التي تعالجها المنشورات
يُعرَّف الظلم بأنه هو وضع الشيء في غير موضعه، ويُعرّف ظلم النفس بأنه أن يحقق لها شهوة عاجلة ليورثها شقاء دائماً، وسمي
هذا المثل الشعبي والمنتشر محلياً وخليجياً وعربياً يدل على أن هذا الموضوع متصل بثقافتنا العربية: «لا تدخل عصك في شي ما